بۆ برایانم :

شێخی ئەلبانی ئەفەرموێ: (زانا وەسیلەیە نەك ئامانج.
ئامانج شوێنكەوتنی قورئان وسوننەتە.
وامان لێ هاتووە زانا دەكەینە ئامانج.
زانایان ئاوهان بیان بەینە پلەوپایەی پەیامبەرەوە ؟
ئێمە كێشەكەمان لەگەڵ عەوام نیە ، لەگەڵ وتاربێژەكانە...) ت.و پوختەكەی
(فالعالم وسيلة وليس غاية، والغاية هو اتباع الكتاب والسنة... فإذا وصل الأمر إلى قلب هذه الحقيقة فذلك هو الضلال المبين، ما هو ذلك القلب؟ أن نجعل الوسيلة غاية؛ أَلَّا نسأل عن حكم الله ولا عن حكم رسول الله لكن نسأل العالم شو رأيك؟ يقول له: رأيي كذا، فيخضع له ويتبعه ... أصبحنا نجعل العالم هو الغاية... أهكذا شأن العلماء أن ننزلهم منزلة الرسول المعصوم صلى الله عليه وسلم؟! لا... نحن مشكلتنا ليست مع العامة لأننا نقول أن العامة لا يفهمون وطريقهم سؤال أهل العلم.
نحن مشكلتنا مع هؤلاء الخطباء الذين ذكرهم الرسول عليه الصلاة والسلام في غير ما حديث واحد ...) اهـ
ونصه بالكامل في التعليقات.

25مارس2018